الأسئلة الشائعة

سؤال حول البيع

 

نعم، يمكن أن تنخفض قيمة المنزل بسبب عدة عوامل، بما في ذلك الحالة المادية للعقار، وموقعه، والظروف الاقتصادية، والتغيرات في سوق العقارات، فضلاً عن العوامل الخارجية مثل بناء مرافق غير مرغوب فيها قريبة أو التغييرات في المنطقة المحيطة.
 
العوامل المتعلقة بالعقار نفسه
  • الحالة المادية للعقار:

    الإهمال في الصيانة الدورية، وجود طلاء باهت أو متصدع، وحالة الحديقة السيئة يمكن أن تقلل من قيمة المنزل. 

     
  • الهيكل المادي للعقار:

    الهيكل المبني للمنزل يفقد قيمته بمرور الوقت بسبب الاستهلاك والتقادم المادي، على عكس الأرض التي تزداد قيمتها غالباً. 

     
  • التجديدات غير المعتمدة:

    التعديلات والتوسعات التي تتم بدون الحصول على التصاريح والموافقات اللازمة قد تضر بقيمة المنزل وتثني المشترين. 

     
العوامل الخارجية والمحيطية
  • الموقع:

    العيش بالقرب من بعض المؤسسات والمرافق غير المرغوبة يمكن أن يؤدي إلى انخفاض قيمة العقار. 

     
  • الظروف الاقتصادية:

    تراجع الطلب في السوق العقاري وانخفاض أسعار الفائدة يمكن أن يؤثر على أسعار المنازل، حيث ترتبط قيمة العقار بسعر التمويل العقاري. 

     
  • تغيرات السوق:

    قد يشهد السوق العقاري تصحيحاً أو ركوداً، مما يؤدي إلى انخفاض أسعار البيع والإيجارات. 

     
كيفية مواجهة انخفاض القيمة
  • الصيانة الدورية:

    إجراء صيانة دورية للعقار لزيادة جاذبيته وعمره التسويقي. 

     
  • تحسين المظهر الخارجي:

    الاهتمام بالطلاء الخارجي والمظهر العام للمنزل والحديقة. 

     
  • الحصول على الموافقات:

    التأكد من الحصول على الموافقات والتصاريح اللازمة لأي تجديدات أو تعديلات. 

     
  • دراسة السوق:
    دراسة السوق بعناية قبل اتخاذ قرارات تتعلق بالشراء أو البيع، مع الأخذ في الاعتبار العوامل الاقتصادية والسياسية. 
لا، ليس بالضرورة أن يكون للمنزل القديم نفس قيمة المنزل الجديد،

 فقيمة المنزل تعتمد على عدة عوامل، فالمنزل الجديد قد يكون أكثر قيمة بفضل الميزات الحديثة وكفاءة الطاقة، بينما المنزل القديم قد تكون قيمته أقل بسبب الحاجة للصيانة والتجديدات أو أعلى بسبب موقعه أو طابعه المعماري الفريد. 

 

عوامل تؤثر على قيمة المنزل الجديد: 

 
  • الميزات والتحديثات:
    غالباً ما يتم بناء المنازل الجديدة بميزات وتقنيات حديثة ومواد أكثر كفاءة في استخدام الطاقة، مما يزيد من جاذبيتها وقيمتها.
  • التخطيط العمراني:
    غالباً ما تُبنى المنازل الجديدة في أحياء حديثة، مما يزيد قيمتها بمرور الوقت مع تطور المجتمع وإضافة وسائل الراحة.
عوامل تؤثر على قيمة المنزل القديم:
  • التجديدات والإصلاحات:

    التجديدات التي تتم بمواد حديثة أو تحسين أنظمة الكهرباء والسباكة تزيد من قيمة المنزل القديم. 

     
  • الطابع المعماري:

    المنازل القديمة قد تتميز بحرفية عالية وطابع خاص قد يزيد من قيمتها. 

     
  • الحاجة للصيانة:

    قد تتطلب الأجزاء القديمة في المنزل صيانة وإصلاحات أكثر تكرارًا، مما يقلل من قيمته. 

     
  • كفاءة الطاقة:

    تستهلك الأجهزة القديمة في المنازل القديمة طاقة أكبر، وقد تكون أقل كفاءة من الأجهزة الحديثة، مما يؤثر على قيمته. 

     
متى قد تكون قيمة المنزل القديم مساوية أو أعلى؟
  • إذا كان الموقع متميزاً:

    قد تكون قيمة المنزل القديم في حي راقٍ أو موقع استراتيجي أفضل من منزل جديد في موقع أقل تطوراً. 

     
  • إذا تم تجديده بشكل كامل:

    يمكن أن تزيد التجديدات الكبيرة والضرورية من قيمة المنزل القديم بشكل كبير، خاصةً إذا تم تحديث الأنظمة الرئيسية مثل الكهرباء والسباكة. 

     
  • إذا كان يتمتع بطابع معماري فريد:
    بعض المنازل القديمة ذات الطراز المعماري المميز قد تكون محط اهتمام وشراء بسبب طابعها الفريد. 

 

الوسيط العقاري هو الشخص الطبيعي أو الاعتباري الذي يقوم بدور الوسيط في إتمام معاملات شراء أو بيع أو تأجير العقارات.، ويعمل كحلقة وصل بين البائع والمشتري أو المؤجر والمستأجر مقابل الحصول على عمولة. يشمل دوره البحث عن العقارات المناسبة، التسويق لها، التفاوض على السعر والشروط، ترتيب الوثائق القانونية، ومتابعة الصفقة حتى اكتمالها، مستخدمًا معرفته بالسوق والقوانين العقارية المحلية. 

 
مهام الوسيط العقاري:
    • البحث والتسويق:

      يقوم بالبحث عن عقارات تتناسب مع احتياجات العميل، سواء كان مشتريًا أو بائعًا، ويقوم بتسويق العقارات عبر الإعلانات التقليدية والمنصات الرقمية لجذب المهتمين. 

       
    • التقييم والمعلومات:

      يقدم تقييمًا دقيقًا للعقار ويسلط الضوء على مميزاته، ويوفر المعلومات اللازمة لكل طرف لاتخاذ القرار. 

       
  • التفاوض:

    يعمل على التوصل إلى اتفاق يرضي جميع الأطراف بشأن سعر العقار والشروط الأخرى للصفقة. 

     
  • إعداد المستندات:

    يتولى المساعدة في إعداد الوثائق اللازمة لضمان سير العملية بشكل قانوني ومنظم. 

     
  • تسهيل الصفقة:

    يعمل على تسهيل العملية بأكملها من البداية إلى النهاية، مما يجعلها أكثر سلاسة وفعالية للعملاء. 

     
  • تقديم الدعم:

    يقدم الدعم والمتابعة المستمرة للعملاء حتى بعد إتمام الصفقة في حال ظهور أي مشكلات. 

     
عمولة الوسيط:
  • يستحق الوسيط العمولة مقابل إتمام الصفقة أو عند استحقاق البائع للعربون. 
     
  • تتحدد نسبة العمولة عادةً بنسبة مئوية من قيمة الصفقة، وتختلف حسب الدولة، ولكنها في السعودية تحدد بنسبة 2.5% في صفقات البيع أو إيجار السنة الأولى، ما لم يتفق الطرفان على نسبة أخرى

لذلك، فرضت هذه الضريبة على البائع لكونه المستفيد من حركة البيع التي ستتم وليس المشتري. ولكن هناك استثناء في ذلك، وهو أن يتم الاتفاق بين المشتري والبائع في تحمل المشتري دفع ضريبة التصرفات العقارية ولكن يجب كتابة ذلك نصيًا في عقد البيع مع فصل قيمة العقار عن قيمة الضريبة.

 

تتراوح مدة عملية القرض العقاري في السعودية من أيام قليلة في مرحلة الموافقة الأولية إلى 4-6 أسابيع لإتمام العملية بشكل كامل، وتشمل هذه المدة عدة مراحل مثل فحص العقار، وتقييمه، وتقديم الضمانات، والحصول على الموافقة النهائية وصرف القرض [3، 4]. تختلف المدة الزمنية بشكل كبير حسب البنك أو الجهة التمويلية، وتعقيد العقار، ومدى جاهزية العميل للمستندات المطلوبة [2، 3].

 
المراحل الرئيسية ومدتها الزمنية التقريبية:
  • الموافقة الأولية:

    قد تستغرق من 3 إلى 5 أيام كحد أقصى في المملكة العربية السعودية. 

     
  • تحديد قيمة العقار:
    تستغرق عملية تقييم العقار عادةً عدة أيام، وتتأثر بالعوامل المحلية وحجم العقار [2، 7].
  • الانتهاء من إجراءات المراجعة وإصدار الموافقة النهائية:

    قد تستغرق من 4 إلى 6 أسابيع، وذلك بعد تقديم جميع الوثائق اللازمة وتوقيع العقد النهائي. 

     
العوامل المؤثرة على مدة العملية:
  • البنك أو الجهة الممولة:

    تختلف سرعة معالجة الطلبات بين البنوك والمؤسسات التمويلية. 

     
  • اكتمال الوثائق:

    يعتمد وقت إنجاز القرض بشكل كبير على مدى جاهزية العميل لتقديم المستندات المطلوبة، مثل إثبات الدخل والهوية وغيرها. 

     
  • تعقيد العقار:

    العقارات الأكبر أو الأكثر تعقيدًا قد تحتاج إلى تقييمات أكثر تفصيلاً، مما يزيد من مدة العملية. 

     
  • العوامل الخارجية:
    قد تؤثر ظروف السوق وحجم الطلب على العقارات في المنطقة على سرعة إتمام عملية القرض

سؤال حول الإيجار

 

نعم، يمكن أن تنخفض قيمة المنزل بسبب عوامل داخلية وخارجية.، مثل الإهمال في الصيانة وتأجيل الإصلاحات، أو العيش بالقرب من مرافق قد لا تفضلها الشريحة الأوسع من المشترين. كذلك، فإن الظروف الاقتصادية العامة وحالة سوق العقارات المحلي، مثل انخفاض التمويل العقاري، تلعب دوراً هاماً في التأثير على قيمة العقارات. 

 
عوامل داخلية تؤثر على قيمة المنزل:
  • الإهمال في الصيانة:

    تأجيل الإصلاحات الضرورية أو إهمال العناية بالمنزل يؤدي إلى تدهور حالته، مما يقلل من جاذبيته وقيمته. 

     
  • الطلاء الخارجي الباهت أو المتشقق:

    يعتبر مظهراً سلبياً يؤثر على انطباع المشترين عن المنزل ويقلل من قيمته. 

     
  • حالة الحديقة أو الفناء:

    إذا كانت الحديقة في حالة سيئة أو مليئة بالقاذورات، فإن ذلك يؤثر سلباً على القيمة الإجمالية للعقار. 

     
  • إجراء تجديدات غير معتمدة:

    التوسع في المنزل أو إجراء تعديلات كبيرة دون الحصول على التراخيص اللازمة يمكن أن يقلل من قيمة العقار أو يثني المشترين عنه. 

     
عوامل خارجية تؤثر على قيمة المنزل:
  • العوامل الاقتصادية:

    التضخم، معدلات الفائدة، والوضع الوظيفي العام تؤثر على قوة السوق العقاري وبالتالي على أسعار العقارات. 

     
  • موقع العقار:

    العيش بالقرب من مؤسسات معينة أو في مناطق قد يفضلها جزء صغير من المشترين يمكن أن يؤثر سلباً على القيمة. 

     
  • العرض والطلب:

    قلة الطلب مقارنة بالعرض المتاح يمكن أن تؤدي إلى انخفاض في أسعار العقارات. 

     
  • التغيرات الديموغرافية:
    التغيرات في التركيبة السكانية يمكن أن تؤثر على الطلب على أنواع معينة من المساكن، وبالتالي تؤثر على الأسعار. 

لا، بشكل عام، المنزل القديم لا يملك نفس قيمة المنزل الجديد للإيجار ، حيث تختلف القيمة بناءً على عوامل كثيرة مثل العمر، الحالة العامة للعقار، الموقع، التصميم، التشطيبات، المرافق، والقوانين المحلية التي تحكم عقود الإيجار، وغالبًا ما يكون للمنازل الجديدة ميزة تنافسية في السوق بسبب حداثتها وتطورها مقارنة بالمباني القديمة. 

 
عوامل تؤثر على قيمة الإيجار:
  • الحالة العامة للعقار:

    المنازل الجديدة غالبًا ما تكون بحالة أفضل ولا تحتاج لصيانة أو تجديدات فورية، مما يقلل التكاليف على المستأجر. 

     
  • الحداثة والتصميم:

    المباني الحديثة قد تكون أكثر كفاءة في استخدام الطاقة وتوفر تصميمًا عصريًا ومرونة أكبر في المساحات. 

     
  • الموقع والحي:

    قيمة العقار تتأثر بشكل كبير بموقع المنزل والمنطقة التي يقع فيها، حيث أن الأحياء العريقة ذات قيمة عالية قد تحتفظ بسوق قوي للعقارات القديمة، بينما المناطق الحديثة قد تجذب المستأجرين بفضل المرافق الجديدة. 

     
  • القوانين المحلية:

    بعض قوانين الإيجار القديم قد تفرض قيودًا على الزيادات الإيجارية أو تمنح المستأجرين حقوقًا معينة، مما يؤثر على القيمة السوقية للعقار مقارنة بالعقود الجديدة التي تخضع لمتطلبات السوق الحالية. 

     
  • التكاليف طويلة الأجل:

    على الرغم من أن المنزل القديم قد يكون تكلفته الأولية أقل، إلا أن تكاليف الصيانة المتكررة وفواتير الطاقة الأعلى قد تزيد من العبء المالي على المدى الطويل مقارنةً بالمنزل الجديد. 

     
الخلاصة:
تحديد قيمة الإيجار المناسبة يعتمد على تقييم شامل للعقار وظروف السوق. إذا كنت تشتري منزلًا للإيجار، يجب عليك تقييم تكاليف الصيانة، وتكاليف التشغيل، ومقارنتها بقيمة المنازل الجديدة في المنطقة ذاتها، مع الأخذ في الاعتبار أن كل منزل له جاذبيته الخاصة التي قد تناسب تفضيلات مستأجرين معينين. 

الوسيط في عقد الإيجار هو الوسيط العقاري، وهو شخص أو شركة مرخصة من الهيئة العامة للعقارات، وذلك بموجب نظام الوساطة العقارية لتسهيل عملية التأجير والعقد الثامن بين المؤجر والمستأجر مقابل عمولة يحدد عقدها أو النظام، ويلتزم الوسيط بتسجيل العقد وتوثيقه عبر منصة “إيجار” في السعودية. 

 
مهام الوسيط العقاري في الإيجار:
  • تسهيل إتمام الصفقات:

    يعمل الوسيط كجسر يربط بين المالك والمستأجر لتسهيل عملية البحث عن العقار المناسب وإتمام الاتفاق. 

     
  • تقديم الاستشارات:

    يقدم الوسيط النصح والإرشاد حول أسعار العقارات، والوضع الحالي للسوق العقاري، والمتطلبات القانونية. 

     
  • توثيق العقود:

    يقوم الوسيط بتوثيق عقود الإيجار وتسجيلها عبر شبكة “إيجار” لضمان حقوق جميع الأطراف. 

     
  • تحصيل العمولة:

    يستحق الوسيط عمولة عن خدماته، غالبًا ما تكون بنسبة 2.5% من قيمة إيجار السنة الأولى، وقد تختلف حسب الاتفاق المكتوب بين الأطراف. 

     
  • التسويق للعقار:

    يسوق الوسيط العقار من خلال مختلف قنوات الإعلان لتوفير مستأجرين للمؤجر. 

     

متطلبات ممارسة نشاط الوساطة العقارية: 

 
  • رخصة “فال”:
    الحصول على رخصة “فال” من الهيئة العامة للعقار هي وثيقة رسمية ضرورية لممارسة نشاط الوساطة العقارية في السعودية.
  • تسجيل النشاط التجاري:
    يجب أن يكون لدى الوسيط (سجل تجاري ساري المفعول يغطي نشاط التأجير والإدارة العقارية.
  • أن يكون سعوديًا:
    يجب أن تكون مكاتب وشركات الوساطة مملوكة بالكامل لشخص أو شركة سعودية.

لا، فالمستأجر غير ملزم عادة بدفع الضرائب والتأمين بشكل مباشر، حيث تقع هذه المسؤولية على عاتق المؤجر، ولكن قد يُطلب من المستأجر دفع حصة منها ضمن الإيجار في حال كان العقد يتضمن عقود الإيجار الصافية (net leases)، أو يندرج ضمن عقود الإيجار التمويلي، كما أن بعض أنواع الضرائب مثل ضريبة القيمة المضافة قد تُفرض على المستأجر. 

 
التأمين:
  • مسؤولية المؤجر عادة:

    في معظم عقود الإيجار، يكون المؤجر هو المسؤول عن دفع التأمين الخاص بالعقار. 

     
  • عقود الإيجار الصافية:

    في بعض أنواع عقود الإيجار الصافية، يُمكن أن يشمل الإيجار تحمل المستأجر لجزء من تكاليف التأمين. 

     
  • الإيجار التمويلي:

    في عقود التأجير التمويلي، يُمكن أن يكون المستأجر مسؤولًا عن دفع قسط التأمين. 

     
  • ضمان التأمين:

    في السعودية، خدمة “إيجار” لحفظ مبلغ الضمان تهدف إلى تعويض المؤجر عن أي أضرار تلحق بالعقار. 

     
الضرائب:
  • الضرائب العقارية:

    يتحمل المؤجر مسؤولية دفع الضرائب العقارية الأساسية. 

     
  • ضريبة القيمة المضافة (VAT):

    قد يُطلب من المستأجر دفع ضريبة القيمة المضافة على قيمة الإيجار، خاصة إذا كان مستخدمًا تجاريًا. 

     
  • التكاليف والرسوم:

    يتحمل المستأجر دفع جميع التكاليف والرسوم والفواتير المتعلقة بانتفاعه بالأصل المؤجر، والتي قد تشمل ضرائب تفرض لاحقًا. 

     

ملخص: 

 
  • الأمر يعتمد على العقد:
    المسؤولية عن الضرائب والتأمين تعتمد بشكل أساسي على بنود عقد الإيجار.
  • فحص العقد:
    من الضروري مراجعة عقد الإيجار بعناية لفهم حقوقك والتزاماتك.

مقارنة العقارات

قارن